اعرف عدوك

–  بعد ظهر أمس الاثنين، أطلق مسلحون فلسطينيون قذيفة مضادة للدروع باتجاه دبابة للجيش في مدينة غزة. –  القذيفة أدت لمقتل ضابط إسرائيلي برتبة رائد. قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي وصلت إلى مكان الحادث، وعزلت المنطقة وفي الوقت نفسه تم إرسال طائرة نفذت إطلاق نار باتجاه نقاط مشبوهة. –  الرائد “شاحار بوزغلو” هو أول قتيل في مدينة غزة منذ أن …

صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: الإعلان عن مقتل ضابط برتبة رائد وهو قائد سرية في الكتيبة 77 التابعة للواء المدرع السابع، قُتل أمس إثر إصابة دبابة كان يقودها بقذيفة آر بي جي في الجزء الجنوبي من مدينة غزة شمال القطاع.

المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي: أُصيب ضابط قتالي بجروح متوسطة صباح اليوم، نتيجة إطلاق نار خلال عملية عسكرية شمال قطاع غزة.

وسائل إعلام إسرائيلية: إصابة 5 جنود إسرائيليين بينهم إصابة وصفت بالخطيرة جراء إطلاق صاروخ مضاد للدروع على ناقلة جند من طراز “نمر” في قطاع غزة.

وسائل إعلام إسرائيلية: أولي: إطلاق صاروخ مضاد للدروع على قوة للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة… التفاصيل لاحقًا.

المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي: بناءً على تقييم الوضع في مختلف ساحات القتال، تقرر تعزيز واستنفار عشرات السرايا من مجمل قوات الجيش قيد التدريب، في مختلف القطاعات بسبب الأعياد. كما عزز الجيش قطاعات القتال بقوات في الجو، في البحر، في البر، وفي جميع التشكيلات في أنحاء البلاد.

صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية – يوسي يهوشع: يوضح الجيش الإسرائيلي أنه لا يمكن قتل آخر حمساوي، فالمنظمة لن ترفع الراية البيضاء، فالأمر بالنسبة لهم إما البقاء أو الموت، وبالتالي سيجرون الجيش الإسرائيلي إلى معركة طويلة ومرهقة. يقول مسؤول في الجيش الإسرائيلي: “سيموتون ولن يستسلموا“.

اغتيال السيد نصرالله – يديعوت احرنوت : العملية التي غيّرت وجه الشرق الأوسط كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت أنّ عملاء للموساد تسلّلوا في سبتمبر/أيلول 2023 إلى ضاحية بيروت الجنوبية، وزرعوا أجهزة متطورة قرب المخبأ السري للأمين العام لحـــــزب الله حســـــن نصرالله. جرى ذلك تحت غطاء قصف جوي إســـــرائيلي كثيف، مكّنهم من الوصول إلى الموقع دون رصد. الأجهزة، التي طُوّرت بالتعاون بين …

وسائل إعلام إسرائيلية: سقوط صاروخ أطلق من غزة في “نيتسان” قرب أسدود.

رافق اغتيال (السيد) نصر الله في العام الفائت عملية برية نفذها عملاء الموساد، الذين تسللوا إلى مقر حزب الله في قلب الضاحية الجنوبية بأجهزة خاصة قبل القصف الجوي.