– حماس لا تضيع الوقت، إذ تستغل المنظمة وقف إطلاق النار لإعادة تنظيم قواتها وبنيتها التحتية المدنية.
وقد أمرت بتعبئة الآلاف من قواتها الأمنية للسيطرة على المناطق التي أخلاها الجيش الإسرائيلي مؤخرًا، وفي الوقت نفسه عيّنت محافظين جددًا.
– تُرسّخ حماس سيطرتها وتقضي على أفراد العشائر الذين تحدوها وساعدوا “إسرائيل”، تضع هذه الأحداث “إسرائيل” في مأزقٍ محيرٍ بشأن كيفية حماية هذه العشائر.
– من خطط للاتفاق مع حماس لا يمكن أن يُفاجأ بالنتيجة، والسبب بسيط:
لم يُحدد إطار زمني لإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين القتلى. كيف وُقّع اتفاق كهذا، وهو يتضمن هذه الثغرة القانونية الكبيرة؟
الرضوان آلأخبآࢪية اخر الاخبار المحلية والدولية