اليمن

#اليمن

أبرز ما جاء في كلمة قائد حركة انصار الله السيد  عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية:

– العدو الإسرائيلي يواصل جريمة القرن في قطاع غزة على مرأى ومسمع من العالم أجمع
– مشاهد الإبادة الجماعية مروعة ومأساوية تدفع كل من بقي له شيء من الضمير الإنساني لأن يكون له موقف
– العدو يستخدم كل وسائل الإبادة بالقنابل الأمريكية والبريطانية والألمانية مستفيداً من الوقود والبترول العربي
– العدو الإسرائيلي يستفيد من التخاذل الكبير في العالم الإسلامي
– تهديدات العدو الإسرائيلي تتجه نحو الأمة الإسلامية جميعاً ولا تنحصر على الساحة الفلسطينية
– العدو الإسرائيلي في حالات اقتحام وتدنيس لحرمة المسجد الأقصى كل يوم وهذا الأسبوع شارك المجرم نتنياهو والمجرم روبيو في عمليات الاقتحام
.

– المسلمون تخاذلوا وتفرجوا على شعب هو جزء منهم وهم مستهدفون أيضاً بالمخطط الصهيوني.
– تنصل المسلمين من مسؤوليتهم تجاه الشعب الفلسطيني لا يعفيهم من المسؤولية ولا من تبعاتها ونتائجها الخطرة عليهم.
– العدو الإسرائيلي يستمر في كل أشكال الاعتداءات في الضفة الغربية وكانت على وتيرة متسارعة وكبيرة في هذا الأسبوع.
– أداء روبيو ونتنياهو للطقوس التلمودية بشكل مشترك يعبر بكل وضوح وينبه الأمة الغافلة أن التوجه الأمريكي الإسرائيلي واحد وخلفياته وحيثياته واحدة.
– هناك تهديدات للأردن وتصريحات المجرم نتنياهو عن غور الأردن تهديدات بابتزاز الشعب الأردني بالماء والغاز
.

– مع تواصل الاعتداءات على لبنان تستمر الضغوط الأمريكية على الحكومة اللبنانية لتنفيذ الإملاءات الإسرائيلية في نزع سلاح المقاومة.
– نستذكر مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان والتي ارتكبها العدو الإسرائيلي بعد تسليم المقاومة الفلسطينية لسلاحها بين 16 و18 سبتمبر 1982م
– مجازر العدو الإسرائيلي ومنها صبرا وشاتيلا توضح الكثير من الحقائق حول المخاطر الكبيرة لنزع السلاح.
– عندما يتم نزع السلاح الذي يحمي الشعوب يتم استباحتها وتباد ولا يبقى هناك أي حرمة لحياتها أبداً وبدون أي حماية من أحد
.

– ما بعد جريمة صبرا وشاتيلا، هل كان هناك تحرك لمعاقبة من ارتكب تلك الجريمة وإنصاف المدنيين المظلومين؟
– مجزرة صبرا وشاتيلا تشهد فعلاً على حاجة الشعوب إلى سلاح يحميها وبأيدٍ أمينة ومسؤولة تتحرك في إطار المسؤولية الإنسانية والدينية والأخلاقية لحماية الشعوب.
– مجزرة صبرا وشاتيلا أبرزت خطورة غياب القوة الدفاعية التي تحمي المدنيين.
– مجزرة صبرا وشاتيلا تشهد بأن سلاح المقاومة ليس المشكلة، والسلاح الذي يشكل خطراً ويجب أن ينزع هو الذي تملكه الأيادي الإجرامية كالعدو الإسرائيلي.
–  كان ينبغي منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين أن يكون من أهم المسارات العملية للعالم الإسلامي هو السعي بكل الوسائل لمنع تسليح اليهود الصهاينة.
– كان يفترض أن يكون الصوت الإسلامي عالياً في الضغط لإيقاف تسليح اليهود الصهاينة، لأن تسليحهم يشكل خطورة على الأمة وليس السلاح الذي يحمي الناس من شرهم.
–  ينبغي أن تكون ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا لترسيخ المفهوم الصحيح عن خطورة تسليح الصهاينة وعن أهمية سلاح المقاومة الذي يتصدى لهم
.
– سلاح المقاومة صمام أمان وحصن لحماية الشعوب ودفع الإبادة الجماعية عنها.
– مشهد الاستباحة الإسرائيلية في سوريا يثبته العدو باحتلاله وسيطرته على الجنوب السوري.
– العدو الإسرائيلي يستمر في عمله فيما يسميه بممر داود والتوغلات اليومية، المداهمات التي يتم بعضها بعد منتصف الليل.
– السوريون في الجنوب السوري يرون أنفسهم مستباحين أمام العدو الإسرائيلي وليس هناك أي حماية تتوفر لهم من أي طرف.
– المداهمات، إقامة الحواجز، كل الممارسات والتفاصيل اليومية في سوريا من قبل العدو الإسرائيلي هي سيطرة وترسيخ لسيطرة العدو.
– العدو الإسرائيلي مستمر في التهديد بالاستباحة المستمرة لقطر بعد القمة الإسلامية العربية.
– تصريحات المجرم نتنياهو وما يسمى برئيس أركان جيش العدو وآخرون من الصهاينة المجرمين تؤكد على استمرار الاستباحة.
– العدو الإسرائيلي أكد على أنه سيستهدف في أي زمان ومكان من يريد أن يستهدفه وهذه جزئية من جزئيات ما يعنونه بتغيير الشرق الأوسط.
– العدو الإسرائيلي يسعى لتوسيع معادلة الاستباحة لتشمل كل العالم الإسلامي، وكل المنطقة العربية.
– المجرم نتنياهو لا يفتأ يعبر في كل أسبوع عن عنوان تغيير الشرق الأوسط.
– العدو الإسرائيلي يجعل من جرائمه وانتهاكاته لسيادة الدول والاستباحة لحرمتها عنوانا لتغيير الشرق الأوسط
– توسيع الاستباحة تبين أهمية أن تتجه الأمة لموقف صحيح رادع لأن مما يشجع العدو الإسرائيلي انعدام الموقف الفعلي للأنظمة العربية والإسلامية.
– العدو الإسرائيلي هو في منتهى السوء، هو عدو لا يمتلك ذرة من القيم الإنسانية ولا الأخلاقية ولا القيم، ولا يعترف بالأعراف ولا المواثيق
– الحضور في القمة العربية الإسلامية كان كبيرا لكن المخرجات كالعادة مجرد بيانات فيها توصيفات عامة بدون أي مواقف عملية
.

– البعض من المشاركين في قمة الدوحة لا يملكون أي صفة قانونية في تمثيل بلدهم، واتجاههم معاد لبلدهم.
– الاستباحة لقطر تعني الاستباحة لكل دول الخليج ولبقية الدول العربية ولكل العالم الإسلامي.
– استهدف قطر معناه أن العدو الإسرائيلي لن يرعى لأحد اعتبارا أنه يرتبط بمصالح اقتصادية كبيرة مع الغرب والشرق أو لديه علاقات قوية مع دول العالم وله ثقل سياسي وازن.
– النفوذ العسكري والاستخباري الأمريكي هو بالشكل الذي يسهل للعدو الإسرائيلي أي عدوان على أي بلد.
– القمة العربية الإسلامية كان ينبغي أن تكون لها مخرجات عملية يوازي إمكاناتها ومواقعها الجغرافية بكل ما تمتلكه من عناصر قوة.
– هل وصلت الأنظمة العربية والإسلامية إلى مستوى أنه لم يبق لها فرصة ولا خيار لاتخاذ أي موقف عملي؟!
– في الحد الأدنى لم تتوفر للأنظمة العربية والإسلامية الجدية ولا الإرادة الصادقة لاتخاذ موقف عملي، بغض النظر عن خلفيات ذلك.
– تعددت أسباب الموقف الضعيف للأنظمة العربية والإسلامية والمشكلة واحدة والكارثة كبيرة على هذه الأمة.
– قطع العلاقات مع العدو الإسرائيلي خطوة ممكنة ومؤثرة لأن العدو الإسرائيلي هو المستفيد من تلك العلاقة بأكثر مما يستفيد المطبعون.
–  كان بإمكان الأنظمة في القمة أن يعلنوا رفع التصنيف بالإرهاب للمجاهدين الفلسطينيين، لكتائب القسام، لحركة حماس وحركة الجهاد وبقية الفصائل.
– رفع تصنيف الفصائل الفلسطينية بالإرهاب مزعج للعدو الإسرائيلي
.

– الدعم المالي والسياسي والإعلامي وعلى كل المستويات خطوة متاحة لزعماء العرب والمسلمين، وكان بالإمكان إتاحة المجال أيضا لتحرك شعوبهم بشكل أكبر
– كثير من الأنظمة العربية حاصرت شعوبها عن أي تحرك لمناصرة الشعب الفلسطيني ويجرمون ذلك ويعاقبون عليه بالسجن.
– كان بوسع الزعماء أن يوقفوا نفطهم على العدو الإسرائيلي حتى لا يحرك آلياته وطائراته بالوقود العربي
.


– لم نطالب الحكومات بالذهاب إلى حرب العدو الإسرائيلي، لكن لماذا لا تقطعون علاقتكم به؟ لماذا لا توقفون دعمكم وتعاونكم معه؟
– علاقة بعض البلدان العربية والإسلامية هي علاقة دعم للعدو الإسرائيلي يستفيد منها على كل المستويات.
– الأمريكي يقف مع العدو الإسرائيلي وقفة جادة وحقيقية وعملية في مقابل أن العرب لا يقفون مع بعضهم البعض وليس تجاه الشعب الفلسطيني فحسب.
– كان من المخزي والمعيب أن يتضمن بيان القمة التوصيف للعدوان الإسرائيلي بأنه يفشل إقامة العلاقات الطبيعية مع إسرائيل.
– تعاطي القمة بالعجز وانعدام الموقف في مقابل حقد وأطماع العدو الإسرائيلي هو مما يشجع العدو.
– الموقف الفعلي والحقيقي للأمريكي هو أنه مع العدو الإسرائيلي، ومستمر في دعمه وإن كانت تصريحات بعض المسؤولين الأمريكيين تداري قطر.
– المقاومة الفلسطينية تتواصل في مختلف مناطق القطاع وحتى في مدينة غزة التي يتركز فيها الجهد العسكري للعدو الإسرائيلي.
– لو قدمت أمتنا الدعم الكافي للشعب الفلسطيني لما كان الوضع على ما هو عليه لكنها بدلا من ذلك تتآمر الكثير من أنظمتها ويتخاذل البقية.
– من الجيد تنامي نشاط المقاطعة للمنتجات الزراعية الإسرائيلية في ألمانيا، وكان ينبغي أن تكون بشكل كامل وشامل من كل العالم الإسلامي

شاهد أيضاً

بالصورة: ترامب ينشر خريطة توضح ملامح غزة بعد الاتفاق

أظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على منصته للتواصل الاجتماعي “نروث سوشيال”، خريطة تكشف خط الانسحاب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *