القناة 12 العبرية: قبل بدء النقاشات في لجنة الخارجية والأمن حول قانون الإعفاء من التجنيد، كشفنا الأرقام التي تُظهر عمق أزمة القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي، أزمة تُعرّف بأنها الأكبر والأخطر منذ ثمانينيات القرن الماضي. هذه المعطيات الكاملة عُرضت على رئيس الأركان والمستوى السياسي.
– في مختلف الوحدات، يوجد اليوم نقص بنحو 1,300 ضابط برتب من ملازم إلى نقيب. الجيش لا ينجح في ملء الصفوف، وإن نجح فبجودة بشرية مختلفة.
– في رتبة رائد يوجد نقص بـ300 ضابط.
– مشروع “أوفِك” – وهو مشروع يُؤهّل الضباط المستقبليين وقيادات الجيش في السنوات المقبلة، ويُلزم المنتسبين إليه بالخدمة 7 سنوات. في عام 2021 وقّع 800 ضابط على المشروع، وبعد أربع سنوات بقي 500 فقط. 300 تركوا وطلبوا الانفصال عن المشروع.
– مستوى التآكل كبير جدًا ولا يقتصر على الخدمة النظامية والاحتياط، بل يصل إلى نواة الجيش: الضباط الدائمون.
الرضوان آلأخبآࢪية اخر الاخبار المحلية والدولية