اليمن

أبرز ما جاء في كلمة قائد انصار الله السيد  عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة العيد الوطني لثورة الـ21 من سبتمبر:

– سلاح الدفاع الجوي كان يقوم ضباط بإشراف أمريكيات من المخابرات الأمريكية بتدمير سلاح ومعدات الدفاع الجوي للوصول به إلى حالة الانهيار.
– العدو الإسرائيلي والمجرم نتنياهو وصل إلى درجة أنه عبر عن هذا الإنجاز الكبير للشعب اليمني بأنه أخطر شيء في المنطقة.
– العدو الإسرائيلي يدرك أن الشعب اليمني لن يسكت وسيكون له دور على مستوى الأمة كما كان لآبائه الأوائل.
– رد الفعل على الثورة بدأ من الإسرائيلي ومن الأمريكي لكنهم آنذاك عمدوا إلى تحريك أدواتهم الإقليمية لتكون هي في واجهة الموقف ولتتحمل أعباءه.
– الأمريكي والإسرائيلي حركوا أدواتهم الإقليمية لتتولى الوزر وقام النظام السعودي بهذا الدور في إطار تحالف تحرك معه الإمارات وأنظمة أخرى.
– النظام السعودي شكل تحالفاً تحت الإشراف الأمريكي مباشرة وبدفع إسرائيلي وبمشاركة بريطانية.
– أذرع الصهيونية الثلاث، أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، كان لها دور أساس في الهندسة للعدوان على اليمن والإشراف عليه والمشاركة فيه.
– في الكونغرس الأمريكي كانوا يقولون إن الرئيس الأمريكي قادر على إيقاف الحرب على اليمن بكلمة واحدة.
– ما فعله النظام السعودي من جرائم رهيبة كانت بمساهمة ومشاركة أمريكية وبريطانية ودفع إسرائيلي.
– منذ أن دخل شعبنا العزيز في إطار موقفه العظيم والحر في موقف الإسناد والنصرة للشعب الفلسطيني والمواجهة المباشرة مع العدو الإسرائيلي العملاء باتوا مكشوفين أكثر من أي وقت مضى.

– موقف اليمن له تأثيره ونتائجه في التأثير على العدو الإسرائيلي في الوضع الاقتصادي في كل الاعتبارات وموقف فريد يراه كل العالم بين محيط من التخاذل الذي عم العالم الإسلامي بشكل مخزٍ للغاية.
– الأدوات تكرر المصطلحات الإسرائيلية، والعناوين الإسرائيلية ضد الشعب اليمني ويبرزون استعدادهم للقتال مع العدو الإسرائيلي ووصل بهم الحال إلى ان يستضيفوا جواسيس صهاينة.
– كل جهد الأعداء منصب في هذه المرحلة على التخلص من جبهة اليمن بكل وسائل الاستهداف لأنهم يريدون التفرد بالشعب الفلسطيني لحسم الموقف معه.
– الأعداء يعلنون باستمرار أن ما يريدونه هو تغيير الشرق الأوسط وهي كلمة واضحة وعنوان واضح يشمل هذه المنطقة بكلها.
– العدو الإسرائيلي جلى نفسه في مستوى إجرامه ضد الشعب الفلسطيني في غزة، ووحشيته وتعامله حتى مع النساء والأطفال والكبار والصغار بأبشع صورة.
– كل جهد الأمريكي والإسرائيلي وأدواتهم الإقليمية تجاه بلدنا منصبٌ على إيقاف جبهته المناصرة للشعب الفلسطيني ليأمن الإسرائيلي وحتى لا يبقى النموذج الفريد الذي يحيي الأمل لبقية الشعوب.
– العدو الإسرائيلي يشكل خطورة بالغة على الأمة وهو يتحرك تحت العنوان الواسع “تغيير الشرق الأوسط” .
– المؤامرات الإسرائيلية ليست تغييرا في غزة بل أطماعه تمتد للثروات الكبرى في دول الخليج.
–  الاعتداء على قطر درس لكل بلدان الأمة، وفي المقدمة دول الخليج لأنه لم يراعِ كل الاعتبارات التي يركنون عليها ويرون أنها تشكل حماية لهم.
– الموقف الأمريكي والإسرائيلي بعد القمة الإسلامية العربية في قطر هو الإصرار على معادلة الاستباحة وتوسيع دائرتها في الأمة
.

– ما يقال الآن في سوريا أن هناك عملا لإنجاز اتفاق أمني لن يحمي سوريا أبداً.
– على السوري أن ينظر للسلطة الفلسطينية، هل حمتها الإتفاقيات في الضفة الغربية من خطوات الضم والمصادرة لمزيد من الأراضي في الضفة الغربية.
–  العدو الإسرائيلي لم يحترم الاتفاق مع الدولة اللبنانية واعتداءاته مكثفة على لبنان مع أنها اتفاقات كان عليها ضمانة أمريكية.
– العدو الإسرائيلي لا يحترم أي اتفاقات أبداً وسيستمر في توغلاته في تعزيز سيطرته على جنوب سوريا.
– العدو الإسرائيلي سيستمر في “ممر داود” بهدف الوصول إلى نهر الفرات
.


– العدو الإسرائيلي كيف لا يطمع بأن يستمر في سياساته العدوانية ونهجه العدواني وهو يحظى بالدعم الأمريكي المفتوح والمطلق.
– التوجه الأمريكي هو في استمرار العدوان ويتخذ الفيتو ليعيق أي مساع لإيقاف العدوان على غزة.
– خطوة اعتراف بعض البلدان الأوروبية بالدولة الفلسطينية خطوة شكلية وتبقى مجرد موقف إعلامي لن يكون لها أثر فعلي في منع العدو الإسرائيلي من الاستمرار في جرائمه.
– العرب لم يصلوا بعد إلى أبسط موقف فعلي وهو المقاطعة وإيقاف التعاون مع العدو على المستوى العسكري.
–  بلدان من أغنى ومن أقوى هذه البلدان العربية تقف مع العدو الإسرائيلي وتعادي معه الجبهات التي تقف بوجهه
.

شاهد أيضاً

بالصورة: ترامب ينشر خريطة توضح ملامح غزة بعد الاتفاق

أظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على منصته للتواصل الاجتماعي “نروث سوشيال”، خريطة تكشف خط الانسحاب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *