اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 22/09/2025

اسرار اللواء

همس

■طلب رئيس الحكومة من الوزراء تخصيص ساعات بعد الظهر لمتابعة دراسة بنود الموازنة حتى يتم إنجازها وإحالتها إلى المجلس النيابي في موعدها القانوني لأول مرة منذ أكثر من عشرين سنة!

غمز

■من المتوقع تغيير عدد من مجالس إدارة بعض المصالح المستقلة إستناداً إلى تقارير إدارية تشير إلى عمليات فساد في أدائها !

لغز

■تبين أن ٨٦ بالمئة من المودعين في المصارف لا تصل ودائعهم إلى ١٠٠ ألف دولار، ويبلغ مجموعها حوالي ١٢ مليار دولار، من المحتمل أن يتم تسديدها كاملة على مدى ٤ سنوات كحد أقصى!

اسرار الجمهورية

■ ّ جزم مسؤول حزبي أن مشروع قانون يتعلق بالرأي العام وهو قيدالتداول والنقاش على مستويات عدة حاليا،ً لن يرى النور.

■ لوحظ أن الحكومة التي تحاول إعطاء انطباع بأنها تخطو خطوات اصلاحية لم تتصد في المقابل حتى الآن الاحتكارات والامتيازات َّوالكارتيلات.

■يعتزم أحد الوزراء إقفال إحدى ملفات وزارته خلال هذين الاسبوعين، مع تسديد كامل الحقوق للمواطنين خلافاً ً لما حاول فعله مدير عام ونائب سابق شمالي.

البناء

خفايا

■استبعد دبلوماسي عربي أن يتمّ توقيع الاتفاق السوري الإسرائيليّ خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما يرغب الأميركيون، لأن المفاوضات التي تُجريها حكومة بنيامين نتنياهو تجري عملياً مع السعودية وتركيا، وما تطلبه “إسرائيل” عملياً هو أن تكون السيادة لها في سورية، وأن تنال تركيا تركيبة الحكم وتنال السعودية إدارة الاقتصاد، وهذا يعني عملياً سقوط المشروع التركيّ في المنطقة من جهة وفتح الطريق واسعاً لتكرار المشهد السوريّ في الأردن، والأردن خط تماس مباشر مع السعوديّة. وتوقع الدبلوماسي أن تستمر لغة التفاؤل السورية لدفع تهمة التعطيل عن الحكومة، لكن مع استمرار التمسك بالمطالب التي ترتبط بالسيادة السورية على الأجواء وتقليص منطقة النفوذ الإسرائيلي إلى المنطقة العازلة قرب حدود الجولان. وهذا ما لا يمكن لحكومة نتنياهو القبول به، ما يعني أن التسخين الإقليمي قادم في سورية.

كواليس

■توقع مرجع سياسي بارز في لبنان أن تكون كلمة رئيس الجمهورية اللبنانية عالية النبرة في تحميل “إسرائيل” مسؤوليّة إفشال اتفاق وقف إطلاق النار والانتهاك المتمادي للقرار 1701 مقابل التزام لبنان دولة ومقاومة ببنود القرار والاتفاق، وقال المرجع إن ما تفعله “إسرائيل” بنيّة تأزيم العلاقة بين الدولة والمقاومة على خلفية تحميل المقاومة مسؤولية استمرار وتصعيد الاعتداءات تحت شعار أن عدم تسليم سلاح المقاومة هو السبب بالاعتداءات، قد أدّى إلى نتائج عكسيّة، حيث ثبت صحة ما تقوله المقاومة عن لا جدوى الرهان على التزام “إسرائيل” بالاتفاقيات ووهم الضغط الأميركي على “إسرائيل” وحتميّة امتلاك عناصر القوة كي تستعاد الأرض ويقف العدوان والحاجة لوضع استراتيجيّة وطنيّة للدفاع

شاهد أيضاً

عون مُستاء من رئيس الحكومة وحزب الله لن يسكت | سلام واقفاً على الصخرة: الباحث دوماً عن المشاكل

  الأخبار الإثنين 6 تشرين اول 2025 عشية الذكرى الثانية لـ«طوفان الأقصى»، تنشغل عواصم القرار …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *