– واقعاً استهداف السيد نصر الله هو لكامل حزب الله وهذا الأمر كان واضحاً منذ بدايات المواجهة مع العدو بعد “طوفان الأقصى”
– كنا نرى تحضيرات العدو الصهيوني لاستهداف حزب الله منذ توصيات لجنة “فينوغراد” بعد إخفاقه في عام 2006.
– لم يكن لدينا خيار إنساني أو أخلاقي أو وطني أو قومي إلا أن ننخرط على الأقل في إسناد غزة المضطهَدة.
– الإسرائيلي تفاجأ بصلابة الموقف وبكثرة الحشد العسكري في محاور القتال.
– ما تعرّض له الحزب خلال حرب الإسناد وحرب “أولي البأس” في الحقيقة كان ليدمّر دولةً ويسقط جيشاً.
– نقول إننا تعرضنا لضربة قاسية وتعافينا منها إلى حد كبير وقد رممنا جسمنا وملأنا الشواغر بسرعة حتى في أثناء الحرب.
– العلاقة التي تحكمنا مع حركة أمل هي علاقة تحالف استراتيجي يفوق كل التحالفات الأخرى.
– قدرة التفاهم مع حركة أمل أيسر والمصالح المشتركة أقرب وأيضاً الانتماء العقائدي يساعد على ذلك.
– نحن نفتح عقولنا وقلوبنا واستعدادنا الكامل للمضي في التحالف القائم على الرؤية والقضية نفسها.
– ما تبدّل لدينا في الحقيقة هو البيادق أمّا الحقائق فما زالت قائمة والعدو ما زال عدواً وإنّما ازداد شراسةً.
– لا يستطيعون أن ينتزعوا شرعيةً أقرّها اللبنانيون منذ أكثر من 35 عاماً.
– التزامنا بمقاومة هذا العدو والتصدي له ما زال قائماً حتى وإن انقلب البعض على شرعية ما نقوم به.
– حزب الله حضوره قوي وامتداداته ما زالت طبيعية ومؤسساته ما زالت قائمة ترتفع ببنيانها.
– لا يستطيع أحد أن يلغي الحضور السياسي لحزب الله.
– إرادتنا لا تلين وعزمنا لا يتفتت وشهادة السيد كانت كمَن ضرب ضربة في الأرض فأخرج ما في جوفها من قيم.
– ما نطمح إليه سواء مع السعودية أو مع غيرها من دول المنطقة هو أن تتعاطى مع اللبنانيين على قدر المساواة.
– نرتاح إذا التقى اللبنانيون جميعاً على علاقة بطرف إقليمي معيّن يرون فيه أنه يحقق مصالح مشتركة للبنان.
– نحن نتابع التحوّل الذي حدث في سوريا ونراقبه وموقفنا منه هو ما يرتضيه الشعب السوري.
– علاقتنا بالنظام السابق لم تكن على حساب الشعب السوري وإنّما في خدمة قضية مواجهة العدوان الإسرائيلي.
– نتمنى للشعب السوري أن يأخذ خياره النهائي وأن يستقر وضعه وأن يستتب الأمن في بلده.