– ما حصل بموضوع البيجر ما كان يجب أن يحصل بكل المعايير
– بالواقع لم يتحقق كل ما كان يريده العدو من انفجارات البيجر.
– بالنسبة لسماحة السيد (الشيهد) لم يظهر أي ضعف أو انكسار (بعد عملية تفجير البيجر)
– مع استشهاد السيد شعرت أن الزمن توقف.. وقف الزمن كجدار أمامي ولم أتمكن من دفع هذا الجدار.
– مثل سماحة السيد لا يموت.. مثله يستشهد.. الشهداء يُقتلون ولا يموتون لإنهم أحياء عند ربهم.
– من مدرسة الوفاء للسيد أنه خلال فترة حرب تموز كان يسأل بماذا نكافئ الرئيس ميشال عون على موقفه من الحرب؟
– من عظمة قيادة سماحة السيد عظمة إدارة الشهيد السيد هاشم صفي الدين الذي كان كل شي تحت إدارته.