أسرار الصحف الصادره اليوم الإثنين 29/09/2025

النهار

¶ يجري العمل على تعيين موظفة في وزارة المال رئيسة للمجلس الأعلى للجمارك وهي من خارج المديرية رغم اتهامها بالتورط في قضية مصرفية.

¶ قال قاض متقاعد ان قضية هنيبعل القذافي لن تقفل في لبنان  ما دام نبيه بري رئيسا لمجلس النواب لأنه يضع فيتو على الإفراج عنه على الرغم من خلو الملف من أي معطى قانوني يسمح باستمرار اعتقاله لان امتلاكه معلومات يقوم على الظن الافتراض وليس على معطيات.

¶ يتوعد نواب بعدم إمرار اقتراح قانون حماية المستهلك بالصيغة التي وصلتهم ومناقشة كل مندرجاته لانه يحوي على منافع مادية تصب في مصلحة جهات محددة.

¶ يروي ضابط في المطار ان قائد جهاز أمني صرح عن مسدس تلقاه هدية من دولة عربية.

¶ بعد اتمام التشكيلات القضائية تراجع معدل زيارات القضاة الى المرجعيات السياسية والدينية.

¶ على هامش لقاء ديبلوماسي تبادل نائبان من الدائرة نفسها كلاماً  بصوت عال اظهر خلافهما الشديد على خلفية التعاطي مع قانون الانتخاب.

¶ شوهد وزير يلعب “بيبي فوت” مع احد الضباط الأمنيين وعلق الحضور عمن يكون الفائز فعلا عندما انقطع التيار الكهربائي واستمر اللعب خصوصا ان الأمن أقدر على التعامل مع العتمة.

اللواء

همس

■جرت إتصالات داخلية وخارجية رفيعة المستوى، لتطويق تداعيات التجاوزات في منطقة الروشة على المستويين الرسمي والشعبي والحفاظ على هيبة الدولة!

غمز

■يدرس رئيس حزب مسيحي بارز نتائج إستطلاعات أولية في منطقته الإنتخابية والتي تُشير إلى تراجع دراماتيكي في شعبيته، والذي قد يدفعه إلى عدم الترشح للإنتخابات المقبلة أُسوة بعدد من رؤساء الأحزاب الأخرى!

لغز

■أدت الخلافات المتفاقمة بين وزير خدماتي والمسؤولين في مرفق حيوي إلى تغيير الهيكلية الإدارية وفتح باب الترشيحات أمام من تتوافر فيه شروط العمل في هذا المرفق!

الجمهورية

■أبلغ سفير غربي انتهت فترة انتدابه في لبنان، أحد المسؤولين بأنّه يغادر لبنان وعينه دامعة.

■كَثُرت التصريحات في الفترة الأخيرة بوعود إيجابية تُطلق في اتجاه قسم كبير من اللبنانيّين في الأشهر القليلة المقبلة،غير أنّ معنيّين بهذا الاستحقاق، يقولون إنّ العبرة في التنفيذ.

■نُقِل عن سياسي بارز قوله تعليقاً على حماسة بعض الاطراف على تعديل القانون الانتخابي: يقولون أموراً تخالف قناعتهم بأنّه لن يتغيّر حرف بالقانون الحالي

البناء

خفايا

■توقفت مرجعية سياسية بارزة أمام خطاب البطريرك الماروني بشارة الراعي خلال زيارته للجنوب وتكراره معادلة الصمود في توصيف الوضع في الجنوب، مشيداً بتعاون وتضامن المسيحيين وأبناء الطائفة الشيعية وسائر الطوائف لكتابة سيرة الصمود قائلاً إن “الوطن هو ثمرة صبر أبنائه وصمودهم. الجنوب هو المثال الأبرز. فأرضكم دفعت أثماناً غالية، لكنّها بقيت عصيّة على الانكسار”. وقالت المرجعية إن ربط سلام لبنان بالجنوب في كلمة البطريرك بانسحاب إسرائيلي كامل ووقف الاعتداءات وانتشار الجيش حتى الحدود خلا من أي إشارة إلى قضية حصر السلاح ونزع السلاح في سائر المناطق اللبنانية مبتعداً عن الجدال الدائر بين حزب الله والحكومة يشكل محاولة لبناء جسر مع ثنائي حركة أمل وحزب الله بعد مواقف تضمنتها زيارته السابقة وبدت بكركي فيها جزءاً من الحملة الحكومية بوجه الثنائي. ودعت المرجعية إلى الاهتمام بموقف بكركي ورؤية الموقف الذي سوف تستقر عليه لأنه محدّد هام في المشهد السياسي الداخلي والخارجي.

كواليس

■قال مصدر دبلوماسي إن مشهد لبنان بعد سنة على اغتيال السيد حسن نصرالله يقول إن صورة الهزيمة التي تمّ الإصرار الغربي والعربي واللبناني على تعميمها حول حزب الله تراجعت كثيراً وإن فشل الحل الدبلوماسي في ضمان الانسحاب الإسرائيلي ووقف الاعتداءات الإسرائيلية وجّه ضربة قاسية للاندفاعة التي بدأت مع انتخاب رئيس الجمهورية وتسمية رئيس الحكومة حيث بدا أن هناك مساراً للاستقرار ممكن التحقيق يتيح وضع مستقبل سلاح حزب الله على الطاولة، وتوقّف المصدر أمام التقارير التي تتحدث عن حالة معنوية قتالية في صفوف الطائفة الشيعية تنفي التوقعات التي بنيت عليها سياسات الغرب والعرب عن ميل أبناء الطائفة بعد الحرب لقبول مقايضة السلاح بإعادة الإعمار، وحيث تماهي موقف رئيس مجلس النواب وموقف حزب الله من السلاح ينفي كل التوقعات والتحليلات عن تمايز وصولاً إلى التناقض وبينما رؤية الجيش اللبناني لملف السلاح وأولوياته لا تنسجم مع ما يتخيله الكثيرون حول دور الجيش في نزع السلاح. ويختم المصدر بالقول إن من يتابع التحولات في المواقف اللبنانية يكتشف بسهولة أن الحكومة تعيش عزلة داخلية بينما يتفكك الحلف الغربي العربي الداعم للحكومة مع الانقسام حول السياسات الإسرائيلية بعد العدوان على الدوحة

شاهد أيضاً

وزيـر الـخـارجـيـة الإيـرانـي عـبـاس عـراقـتـشـي:

–  لا ذرائع لدى الدول الغربية لتقول إن إيران رفضت التفاوض ولم تتعاون مع الوكالة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *