اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 16/09/2025
اسرار النهار
¶ كان مفاجئا حضور محامين من الفريق القانوني لرجل الاعمال جهاد العرب في مؤتمر صحافي نظمته “المفكرة القانونية” بحضور النائبتين حليمة قعقور ونجاة صليبا خصص للحديث عن الكسارات في بلدة بعاصير ما ادى الى مواجهة بين محامين من الطرفين حولت المؤتمر الى جلسة مرافعة.
¶ ينقل أحد السياسيين في مجلسه، بأن موقف “حماس” بعدم تسليم سلاحها، إنما هو تناغم ورسالة لكيفية تعامل الدولة مع “حزب الله” الذي يعتبر الحليف الأبرز للحركة الفلسطينية، وكلاهما ترعاه إيران.
¶ اعربت جهة أمنية عن تخوفها من استمرار العمل في مطمر الكوستا برافا وتداعياته على سلامة الطيران ما سيؤدي حتما الى توقف الملاحة الجوية في مطار رفيق الحريري الدولي.
¶ أخذ مرشحون مغمورون برفع صورهم في المناطق واعلانهم عن الترشح للانتخابات النيابية قبل البت في القانون الحالي.
¶ قال خبير عسكري ان اسرائيل بعكس ما يرى كثيرون لم تخسر من جراء الضربة على الدوحة بل ستخسر اكثر من جراء استمرار قطر في وساطتها وعدم انكفائها عن الدور الذي تقوم به.
¶ شكا مواطنون من كلاب شاردة تسرح في وسط بيروت ليلا دون أي اجراء من البلدية والمحافظ رغم تكرر المشهد المسيء الى الصورة السياحية للمدينة.
اسرار اللواء
همس
■تردَّد أن أكثر من باخرة على غرار باخرة النفط الروسي التي أوقف 22 شخصاً من طاقمها، وبلغ عددها الإجمالي 13 باخرة على الأقل
غمز
■اعاد تيار معروف موازنة مواقفه، لجهة حليف سابق، بعد توجيه من مؤسِّس التيار ورئيسه الأعلى
لغز
■ما تزال الغارات على الدوحة، لإغتيال قادة «حماس» والتي سجلت فشلاً ذريعاً تحتل مساحات من الاستفسارات في المجالس الضيقة، مع تأكيد على أن أجهزة الخليوي لعبت دوراً محبطاً للهجمات..
اسرار الجمهورية
■اعرب مسؤول أمني عن أسفه لواقع أنه »إذاُ ِابعد نازح إلى بلاده من الباب يعود ويدخل بعد ساعات من الشباك«.
■تعددت الروايات حول مسألة َقيد التحقيق والتوقيف والملاحقة لكن مسألة المواد التي أفرغت فعتم عليها.
■قال مستشار مرجع بارز لوزير يسعى إلى تكريس أعراف قديمةّ على أنها جديدة، أن هذا الأمر يحتاج إلى قانون في مجلس النواب وليس خارجه
البناء
خفايا
■قال خبير عسكري إن الإشارة إلى تفعيل اتفاق الدفاع المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي كجواب عمليّ وحيد على العدوان الإسرائيلي على قطر لا يثير اهتمام كيان الاحتلال، لأن هذه الدول لا تملك جيوشاً قادرة، وكلها ترتبط باتفاقات عسكرية مع أميركا تسليحاً واستضافة قواعد واعتماداً على الدفاع الجوي الأميركي المعطل بوجه الهجمات الإسرائيلية كما جرى مع قطر ولو أن الحكام أرادوا رداً من هذا النوع كان يجب الحديث عن الدعوة لتنسيق دفاعي بين الدول العربية والإسلامية الكبرى وهي مصر وتركيا وإيران وربما تكون السعودية معهم كقوة سياسية ومالية خليجية ذات وزن عالميّ، وإلا فلا داعي للحديث عن البعد العسكري وكان أفضل لو اتخذ الحكام قراراً بتعليق العلاقات الدبلوماسية وفرض المقاطعة الاقتصادية والمالية والتجارية على كيان الاحتلال، ومثل هذا القرار يثير اهتمام الكيان أكثر بكثير من الحديث عن تفعيل اتفاق دفاعي في مجلس التعاون.
كواليس
■قالت شخصيّات خليجية إنه كان حرياً برؤساء الدول التي تتعرّض لعدوان إسرائيلي مستمر مثل فلسطين ولبنان وسورية أن يتحدّثوا عن أوضاع بلادهم وفشل الرهان على الحماية الدبلوماسية وعدم فعالية الاعتماد على المؤسسات الدولية، وكذلك سقوط الرهان على أي نوع من الضغط الأميركي على “إسرائيل” والقول إنه بعد العدوان على قطر صار واضحاً أن الكل مستهدف فتعالوا نفكر معاً وكيف نحمي أنفسنا، أما الحديث عن فحص جاهزية “إسرائيل” للاعتراف بدولة فلسطينية فالجواب الإسرائيلي معلن عبر قوانين الكنيست المدعومة أميركياً من ضمّ الجولان وضمّ القدس الشرقية وفي الطريق ضمّ الضفة الغربية، هذا عدا عن القانون الصريح برفض أي بحث بقيام دولة فلسطينية واعتبارها تهديداً وجودياً، وبما أن الجواب واضح فماذا سوف يفعل العرب غير تأجيل الجواب لفحص لا لزوم له؟